هذه قصة بوليسية مستوحاة من قصص أغاثا كريستي
رجل أطلق على نفسه النار في أحد البيوت
الباب مقفل من الداخل والنوافذ مغلقة
رأي الدكتور أن الرجل لا يمكن أن يكون قد انتحر؟؟
كان للقتيل خادم عجوز
كسر الباب فوجد الرجل ميت في الساعة 12 ظهراً
الرصاصة اخترقت رأسه
يده اليمنى تمسك بالمسدس
دخلت الرصاصة الرأس من خلف الأذن اليسرى
كان المسدس داخل راحة يده ولم تكن الأصابع مطبقة علية
مات منذ أكثر من 12 ساعة
كان هواء الغرفة نقيا خاليا من أي رائحة
كان في قميص الرجل جيب في الجانب الأيمن (ناحية الصدر)
كانت منفضة الدخان مليئة بالسجائر المستعملة حديثا
وجد زر مقطوع من سترة ليست للقتيل
كان من عادة القتيل القراءة والتدخين والنافذة مفتوحة
كان الزر لابن عم القتيل، ولكنه ينكر أنه أوقعه في الغرفة
سمع أحد الأولاد الصيَع في ليلة الجريمة شخصان يتخاصمان من أجل المال
عرف أن الرجل المقتول كان متورط في عملية اختلاس
كان الخادم العجوز يعرف الضحية منذ صغره
من هو القاتل ما هي تفاصيل الحادث هل هو مجرد انتحار أم هي جريمة قتل عن سبق إصرار وتعمد ؟؟!!